بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيد الأولين و الآخرين نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين؛ أما بعد:
أهلا بكم زائري الكريم وسهلا في مدونتكم مدونة حل لمشاكل التقنية في موريتانيا، في هذه التدوينة من حل مشكلة في التطبيقات و البرامج من التواصل الاجتماعي اشارك لكم ما يستفاد من حظر حسابك على تطبيق واتساب ، وكيف يمكنك استرداد الحساب المحظور مؤقتا بسبب مخالفة شروط خدمة واتساب.
إذا ظهرت لك على حسابك نافذة تفيد انه تم حظرك مؤقتا من استخدام واتساب، فسترى الرسالة التالية في التطبيق:
"تم منع رقم هاتفك من استخدام واتساب، يرجى الاتصال بالدعم للحصول على المساعدة."
أو وهي الاكثر شيوعا في الآونة الاخيرة
" تم حظرك مؤقتا من استخدام واتساب لأنك ربما خالفت شروط الخدمة"
بالاضافة الى مهلة ستتمكن بعدها من استخدام واتساب.
المعلوم انه نادرا ماتقوم الشركة بحظر الحسابات،الا انه في الفترة الزمنية الاخيرة قامت الشركة بحملة من الحظر للحسابات التي تعتقد واتساب انها تنتهك بنود و شروط الاستخدام الخاص بها.
كما هو معلوم انه لكل تطبيق او موقع على الانترنت له شروط للاستخدام،تجب مراعاتها و التقيد بها والا فانك تعرض نفسك للحرمان من خدماته. وعليه مطلوب منك دائما الرجوع الى قسم الخاص بشروط الاستخدام وقراءتها لتجنب حظرك ،في واتساب كل ماعليك الذهاب من خلال التطبيق الى الاعدادت ومنها الدعم و المساعدة وهناك ستظهر لك خيار قراءة الشروط و الخصوصية او يمكنك الدخول من خلال هذا الرابط هنا.
تقول واتساب انها لن تراسلك بخصوص الحظر،فقط ستوقف خدماتها عنك وتحظر حسابك حتى تستجيب لشروط خدماتها.
وفي حالة تعرض حسابك لحظر ولا ترى انك انتهكت اي من شروط خدماتها، هنا الحل ان تراسلها من خلال الدعم و ذلك بالذهاب الى :
الاعدادت ومنها تختار المساعدة ومن هناك تجدر السطر الخاص بالدعم من خلال راسلنا، وعليك الضغط وكتابة رسالة له بشأن الحظر.
وهنا ايضا حل آخر فاغلب الحظر هو بسبب استخدام تطبيقات الطرف الثالث كـــ:
واتساب بليس ، او واتساب ج ب وغيرهم وهو امر تعتبره الشركة مخالف لسياساتها الخصوصية،وعليك القيام بالغاء تثبيتها على هاتفك واستخدام التطبيق الرسمي لواتساب.
أرجوا أن تعجبكم و تفيدكم التدوينة،
لا تنسى المشاركة مع غيرك، لتعم الافادة.
وللمزيد من التدوينات ، اشترك في القائمة البريدية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق